لماذا يجب عليك الانضمام إلى سبيكول؟
لماذا يجب عليك الانضمام إلى سبيكول؟
سبيكول هي المنصة الأكثر شمولاً لاكتشاف وعرض إعلانات المحتوى في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا ودول مجلس التعاون الخليجي. تمكّن تقنيتنا الناشرين من استثمار المحتوى الخاص بهم وجذب المستخدمين وزيادة وقت تصفحهم.
نحن نخدم أكثر من 13.5 ألف معلن، ويثق بنا أكثر من 1000 ناشر متميز.
لدينا شراكة مع العديد من المواقع الإلكترونية الأكثر شهرة في المنطقة، منها:
إعلانات عالية الجودة
محتوى قيم
تجربة استثنائية
لماذا اختيارك سبيكول هو الاختيار الأمثل؟
التخصيص
توليد الأموال
يتيح لك محركنا التنبئي تخصيص التجربة في الموقع، والحفاظ على التحكم في لوحة التحكم الخاصة بك. قم بتخصيص أدواتك ومواضع الإعلانات التي تناسب شكل وأسلوب موقعك الإلكتروني.
مع سبيكول، ستنسى كل متاعب التعامل مع المعلنين الأفراد. يمكننا تنفيذ إستراتيجية عرض قابلة للتطوير وإعلان محتوى يمكنك من زيادة الإيرادات عبر جميع منصاتك (موقع الويب، الجوّال والتطبيق). استثمر وضاعف أرباحك.
التقارير والتحليلات
التكاملات
نزودك بمعلومات مفصلة حول حملتك الإعلانية، لمراجعة أرقامك اليومية (الإيرادات ومرات الظهور وغيرها). تستطيع مراقبة وتقييم أدائك باستمرار لتحسين مواردك بشكل أفضل.
نحن نقدم مجموعة واسعة من عمليات الدمج، بما في ذلك JS Code و API. نحن أيضًا متوافقون مع AMP.
معايير الصناعة والجودة
نحن نلتزم بإطار عمل الموافقة والشفافية التابع لـ IAB Europe ومجموعة TAG، والتي تدعم الشفافية وتبني الثقة في صناعة إعلانات المحتوى، وتقدم أفضل المعايير العالمية. تخضع إعلاناتنا لعملية مراجعة شاملة لضمان الجودة والملاءمة.
Why Partner with Speakol?
Why Partner
with Speakol?
Speakol is the most extensive content discovery, display, and native advertising platform in the MENA and GCC. Our technology enables publishers to monetize their content, engage users and increase their browsing time.
We serve more than 13.5K advertisers, and we are trusted by over 1000 premium publishers.
We partner with many of the region’s most popular websites, including:
Exceptional Experience
Valuable Content
Quality Ads
So, why should you join us?
Monetization
Customization
Forget all the hassle of dealing with individual advertisers. Implement a scalable display and native ad strategy that will enable you to drive revenues across all your platforms (website, mobile feed, and application). Monetize and maximize your profits.
Our predictive engine lets you personalize the on-site experience, and maintain control over your platform. Personalize and customize your widgets and ad placements that best suit your website’s look and feel.
Integrations
Reports and Analytics
We offer a wide range of integrations, including JS Code, and API. We are also compatible with AMP.
Gain access to a detailed dashboard to check your daily analytics (revenues, impressions, etc.,). Continuously monitor and assess your performance to better optimize your resources.
Industry Standard and Quality
We comply with the IAB Europe’s Transparency and Consent Framework, and Trustworthy Accountability Group, which uphold transparency, build trust in the native advertising industry, and provide the best global standards. Our ads undergo a thorough process of revision to ensure quality and relevance.
Easy Steps to Avoid Ad Rejection
So, how can you formulate good ad titles?
Your ad sets include one or more campaign ads, which are composed of titles and images. Each campaign ad has a unique title and an image, which usually appears below the text. Therefore, it is essential that you avoid any mistakes that can lead to ad rejection.
Have you ever worked hard on putting together a native advertising campaign, but then received a rejection? We know how frustrating and time-consuming that can be, so we are compiling some guidelines to help you create and successfully launch great competitive campaigns.
So, how can you formulate good ad titles?
Use correct spelling and proper grammar and punctuation.
Ensure that your title is relevant to and compliments the content of your product.
Do not name or mention celebrities, politicians, companies, or banks in an attempt to promote a product or service unless you have the documented consent and permission of the featured individuals.
Ensure that your content accurately represents the nature of your product.
Refrain from using graphic descriptions to promote affiliate products.
Since images always capture the imagination and interest of readers, we suggest you always use
high-resolution images that would best represent the product or service you provide.
The dimensions of the image must be at least 640*360 px.
File size must not exceed 300 KB.
Use images that best connect with thecontent on your landing page.
Avoid using any inappropriate or graphic images.
Do not feature celebrities or politicians in an attempt to promote a product or service unless you have the documented consent and permission of the featured individuals.
Another crucial component of your successful ad is the landing page, where users are directed once they click on your ad. You want to ensure and provide a smooth user experience to engage users and urge them to take action.
Therefore:
Avoid using dead or broken links.
Don’t redirect users to other links.
Ensure that the content of yourlanding page is relevant to your title.
Another crucial component of your successful ad is the landing page, where users are directed once they click on your ad. You want to ensure and provide a smooth user experience to engage users and urge them to take action.
إعلانات المحتوى بسيطة.. ولكن؟!
تحتوي هذه المقالة على ثلاثة أجزاء رئيسية لوصف إعلانات المحتوى:
ما هي؟ وكيف تعمل؟ وكيفية الإنفاق عليها.
ما هي إعلانات المحتوى?
للدخول في الموضوع مباشرة، يمكننا القول إن إعلانات المحتوى طريقة “غير معطلة” لبيع منتجاتك أو خدماتك من خلال الوصول إلى الأشخاص المهتمين بالتفاعل مع إعلانك.
لديك فكرة عمل أو منتج أو خدمة أو شركة صغيرة أو كبيرة، في كل الأحوال سوف تريد تعظيم مبيعاتك وتدعيم مركزك في السوق وزيادة الوعي بعلامتك التجارية ونمو الإيرادات.
تاريخيًا، ربما كان الإعلان هو الطريقة الأكثر فاعلية للقيام بذلك. في النهاية بالتأكيد أنت تريد أن يصل نشاطك التجاري إلى أكبر عدد ممكن من الأشخاص، أو بشكل أكثر دقة، إلى أكبر عدد ممكن من الأشخاص المهتمين، وهذا ما نطلق عليه اسم عميل محتمل مؤهل،وهو شخص له مصلحة في شراء منتجك أو الاشتراك في خدمتك، وله القدرة على فعل ذلك.
بعد الوصول إلى أكبر عدد ممكن من العملاء المحتملين المؤهلين، سوف تواجه الخطوة الأصعب،وهي تحويل هؤلاء العملاء المحتملين إلى عملاء، وهذا ما نسميه معدلات التحويل.
مع انتشار التكنولوجيا، وصل الإعلان إلى مليارات الأشخاص حول العالم، لكن ذلك أدى أيضًا إلى ظهور “إعلانات تخريبية“. على سبيل المثال، عند مشاهدتك لمقاطع فيديو على يوتيوب، أو قراءة مقال أو أي محتوى آخر، ستجد العديد من الإعلانات التي تظهر بشكل مفاجئ قد تزعجك وتعطّل تصفحك.
عند شعورك بالإزعاج، قد تلجأ إلى تخطي الإعلان وإزالته من الواجهة بأسرع وقت دون رؤيته، حتى لو كان منتجًا أو خدمة تهتم بها. من هنا تضيع العديد من الفرص على المعلنين، لذلك فإن أحدث الحلول هو إعلانات المحتوى.
لتوضيح الأمر ببساطة، بدلاً من ظهور الإعلان بشكل مفاجئ، تظهر إعلانات المحتوى في نافذة أو بطريقة ما على الصفحة التي تتصفحها دون إزعاج عبر استخدام أدوات معينة. من ضمن الطرق “إعلانات موصي بها“، أو “رؤية المزيد” أو “المزيد من المقالات التي قد تكون مهتمًا بها “.
النقطة المهمة هي أن منتجك، عبر استخدام إعلانات المحتوى، سيتم منحه فرصة عادلة للعرض. ثم تأتي خطوة الاستهداف. إذا كنت تبيع منتجًا أو خدمة تجميل على سبيل المثال، فإن الإعلان عنها على موقع للأزياء أو مستحضرات التجميل يعني أن ملايين من متابعي الموقع ربما يكونون مهتمين بـ محتواك الخاص.
هذا يعني أن إعلانات المحتوى في جوهرها طريقة للإعلان عن المنتج بحيث يبدو وكأنه جزء من الصفحة التي تتصفحها.نعم هو إعلان مدفوع لكنه لا يبدو كذلك، لأن المحتوى المعلن عنه سيكون جزء من المحتوى الرئيسي، كما أن الإعلان مصمم بطريقة تجعله يندمج مع شكل وأسلوب الصفحة المتصفحة.
مع استخدام إعلانات المحتوى، يمكنك:
1: الوصول إلى ملايين المشاهدين شهريًا.
2: عدد كبير من المستخدمين سيكونون مهتمين بمنتجك، خاصة أنه سيتم عرضه على منصة ذات صلة يزورونها من تلقاء أنفسهم.
3: سيكون لدى منتجك فرصة للنظر فيه، لأن المستخدمين اختاروا بحرية معرفة المزيد عنك.
الآن أنت تعرف ما هي إعلانات المحتوى؟.. إليك كيفية عملها.
أولاً: عليك تحديد جمهورك المستهدف، كلما كنت دقيقًا في تحديد الجمهور، كلما كان أفضل. ابدأ باختيار صور جذابة (صورة الفيديو) مع مقاطع توضيحية وعناوين متفردة تتماشى مع منتجك والمحتوى المعروض.
بعد ذلك، من المهم ربط إعلانك بصفحة هبوط ممتعة وجذابة من الناحية الشكلية، وتحتوي على جميع المعلومات التي يحتاجها العميل المؤهل، بالإضافة إلى عبارة تحث المستخدم على اتخاذ إجراء (CTA) أو نموذج إرسال لملئه، وطريقة للوصول إليك.
لكن كيف يتم تمويل كل هذا؟
يوافق الناشرون على أن منح طرف ثالث (وكالة إعلانية محلية مثل سبيكول) عناصر واجهة مستخدم على لوحة تحكمهم، سواء كان موقعًا إلكترونيًا أو تطبيقًا.
تحتوي هذه العناصر على الإعلانات التي تطلقها، فكلما نقر المشاهد على إعلان، تلقى الناشر رسومًا مالية.
معينة. قد تكون رسوم بسيطة، لكن مع آلاف النقرات تتحول إلى مبلغ كبير. هذا هو ما نطلق عليه تكلفة النقرة (CPC) ويكون أكثر فاعلية عندما يكون هدفك زيادة معدلات التحويل، من خلال توجيه الأشخاص إلى صفحة الهبوط الخاصة بك.
هناك طرق أخرى للتمويل، مثل التكلفة لكل ظهور (CPM)، يتم احتسابها بناءً على عدد مرات مشاهدة إعلانك، إذا كان هدفك هو الوعي بالعلامة التجارية.
تكلفة المشاهدة (CPV)، هي أن تطلق إعلان فيديو بهدف تحقيقه أعلى عدد من المشاهدات. بالإضافة إلى التكلفة لكل عميل محتمل (CPL)، وهي تحصيل الأموال من زيادة مبيعاتك عندما يتم تحويل هؤلاء العملاء المحتملين المؤهلين إلى عملاء، مما يساعدك على زيادة عائد الاستثمار (ROI).
في سبيكول، دائمًا ما يكون مديرو الحسابات متاحين لمساعدتك توجيهك نحو أفضل الممارسات، بدءًا من كيفية جعل إعلاناتك أكثر جاذبية، إلى كيفية تحسين إنفاقك وميزانيتك، فضلاً عن كيفية توجيه إعلاناتك إلى الأشخاص المناسبين، مع التأكد من تحصيل عائد أعلى من استثمارك.
في العصر الإعلاني الحديث، تدرك الشركات في جميع أنحاء العالم قيمة إعلانات المحتوى. قد لا تكون على دراية بالأمر، لكن يمكننا إخبارك أن شركات مثل فيسبوك وجوجل لجأت لإعلانات المحتوى.
هل يبدو كل هذا جذابًا؟ إذا كان الأمر كذلك، فانتقل إلى أحدث الحلول الإعلانية وانضم إلى سبيكول، الشركة الرائدة في الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، في مجال إعلانات المحتوى وذات الصلة والموصي بها، على شبكة الناشرين الأكثر تميزًا في المنطقة.
من خلال إعلانك على أكثر من 400 موقع وتطبيق، سنتأكد من أن عملك ينمو بالطريقة التي يستحقها، عبر استهداف أي بلد أو صناعة مع شركاء ومعلنين من كل بلد ومجال.
ماذا تنتظر؟
كيفية إنشاء حملة إعلانية ناجحة
لتحسين أداء حملاتك، تحتاج إلى مراجعة المقاييس المختلفة وتحسينها باستمرار لتحقيق أقصى استفادة من حملاتك. سيسمح لك ذلك بإجراء التعديلات والتغييرات المناسبة عند الضرورة.
قم بإعداد محتواك الخاص قبل إطلاق حملتك:
عند إعداد حملتك، ننصحك بقراءة نصائح سبيكول وأفضل الممارسات لكتابة عناوينك وتصميم الصور وإنشاء صفحات الهبوط. هذه الإرشادات ستجعل حملتك أكثر سهولة وجذبا، وسيكون لديك فرصة أفضل للنجاح.
قم بإعداد حملاتك للنجاح:
باتباعك بعض نصائحنا، ستكون حسنّت بالفعل بعض العناصر حتى قبل أن تبدأ رسميًا. إعداد حملاتك لتحقيق النجاح أمر حيوي، وسيمكّنك من استخدام الأدوات والبيانات اللازمة لاتخاذ قرارات ذكية ومدروسة لمواصلة تحسين أداء حملاتك وتحسينها.
إليك بعض النصائح لمساعدتك على النجاح:
1. إنشاء حملات متنوعة:
التوزيع حسب الجهاز:
تميل تجربة المستخدم وسلوكياته إلى الاختلاف عبر الأجهزة. لذلك، ننصحك بإنشاء حملات منفصلة لكل جهاز.
على سبيل المثال، قد يكون من المفيد إضافة تفاصيل بطاقة الائتمان لشراء المنتجات على أجهزة الكمبيوتر بدلاً من الهواتف، وقد يكون من الأسهل إضافة روابط لتنزيل التطبيقات على الهواتف بدلاً من أجهزة الكمبيوتر.
التوزيع حسب الموقع الجغرافي:
قد يختلف أداء الحملة وفقًا للاختلاف في المواقع الجغرافية والقدرة التنافسية للسوق. من الأفضل استهداف الجماهير بناءً على مواقعهم، مما قد يلقي الضوء على أنماط سلوكهم واهتماماتهم.
التوزيع حسب المنتجات أو نوع المحتوى:
تحتاج إلى تغيير معدلات التحويل لمختلف المنتجات والمحتوى. أنت بحاجة إلى وضع استراتيجية مرنة لاستيعاب المنتجات المختلفة. لذلك فهي عملية يمكن إدارتها وتتبعها إذا وزعت المنتجات والمحتوى وفقًا لذلك.
2. حدد ميزانية تناسبك:
بمجرد إطلاق حملتك، يجب امتلاك سيولة كافية للتجربة وجمع البيانات الكافية التي يمكن أن تسمح لك باتخاذ قرارات مستنيرة بشأن كيفية المتابعة. ستمكنك هذه البيانات من إجراء تعديلات من شأنها تحسين أداء حملتك وتعزيزه. نوصي بتخصيص ميزانية تسمح بإنفاق 50 دولارًا كحد أدنى يوميًا على الأقل في البداية.
في الوقت نفسه، إحذر إنفاق ميزانيتك بسرعة كبيرة قبل إجراء تقييم مناسب لأداء حملتك. نوصي البدء بمبلغ صغير قبل زيادة ميزانيتك بشكل ملحوظ. بهذه الطريقة، يمكنك التأكد من أن أموالك ستُنفق جيدًا وتؤدي إلى نجاح حملتك.
3. تعيين تكلفة نقرة تناسبك:
حدد تكلفة النقرة التي تتيح لك تحقيق أهدافك. إذا كانت الكلفة بالنقرة (CPC) منخفضة جدً ، فقد لا تتمكن من تأمين عدد النقرات التي تحتاجها حملتك، لأن التكلفة المنخفضة للنقرة ستسمح بعرض إعلانات حملتك بشكل أقل تكرارًا من غيرها. إذا كانت الكلفة بالنقرة (CPC) الخاصة بك عالية جدًا، فستكون النقرات باهظة الثمن، وسيكون العائد منخفضًا جدًا.
نوصي بأن تبدأ بتكلفة نقرة عالية لضمان أن تكون عناصر حملتك تنافسية ويتم عرضها كثيرًا بما يكفي لجمع البيانات. بمجرد حصولك على نقرات كافية لصياغة قرارات مثلى مستنيرة، يمكنك ضبط الكلفة بالنقرة (CPC).
4. لا تضف عددًا كبيرًا جدًا من إعلانات الحملة:
لا تربك نفسك بالكثير من إعلانات الحملة. ابدأ برقم يمكن التحكم فيه حتى تحصل على تعليق منه. يمكنك البدء في إضافة المزيد من إعلانات الحملة بعد تقييم الأداء ومعرفة المزيد عن لوحة التحكم.
نوصي بأن تبدأ بعنوان URL فريد واحد لكل حملة بمجموعة واحدة أو مجموعتين من الإعلانات بحد أقصى 10 إعلانات للحملة. إذا كنت تهدف إلى زيادة الوعي بعلامتك التجارية، نوصيك بالبدء بـ 10-20 عنوان URL فريد لكل حملة، وحوالي 5-10 إعلانات حملة لكل عنوان URL.
تحسين أداء إعلانات حملتك:
1. “التوقع المسبق” لنقراتك:
مع العنوان الفريد والصورة يجب أن يقدم إعلان حملتك ما سيختبره المستخدم بمجرد توجيهه إلى صفحة الهبوط. يجب أن يعرف المستخدم ما يمكن توقعه مسبقًا. وبخلاف ذلك، قد يشعر بالحيرة ويغادر قبل الانخراط النشط في صفحة الهبوط. هذا هو السبب في أن إعلان الحملة يجب أن يخدم “ذروة التسلل”. بهذه الطريقة، يمكنك زيادة النقرات من المستخدمين المهتمين حقًا والذين يُرجح أن يصبحوا عملاء.
2. لا تستخدم عناوين مضللة:
لا تميل إلى استخدام عناوين جذابة لا علاقة لها بالمحتوى الخاص بك. بمجرد أن يشعر المستخدم بالخداع، سيترك صفحة الهبوط فورًا. من خلال إنشاء عناوين وصفية جذابة، ستضمن الحصول على نقرات من المستخدمين المهتمين.
3. استخدم العناوين مع الكلمات الرئيسية:
قم بإنشاء عناوين خاصة ببعض المستخدمين باستخدام الكلمات الأساسية التي تبرز موقعًا أو جهازًا معينًا. ستؤدي هذه العناوين في النهاية إلى إنشاء المزيد من النقرات وزيادة مشاركة المستخدم.
تتبع اداء حملتك:
1. استخدم رمز تتبع التحويل:
أنشأت سبيكول شفرة تتبع التحويل التي تساعدك في مراقبة أداء حملتك وتقييم تقدمها باستمرار. يعرض مستوى المشاركة والتحويل والأفكار القيمة الأخرى التي ستمكنك من اتخاذ قرارات مستنيرة لتحسين مواردك وتحقيق أهدافك.
2. استخدم التقارير لتتبع الأداء:
تقدم التقارير البيانات الفعلية للحملة وتسمح لك بمراقبة أداء حملاتك.
استهداف المستخدمين ذوي التفاعل العالي:
1. مراقبة وضبط خيارات استهداف حملتك:
نوصيك بالبدء باستهداف واسع النطاق، وأثناء مراقبة أداء حملاتك، يمكنك البدء في تضييق نطاق خيارات الاستهداف لضمان نجاح حملاتك. بمجرد حصولك على نقرات كافية يمكنك تحسين خيارات الاستهداف وتعديلها.
أنشئ حملات جديدة بميزانيات مختلفة واستراتيجيات عروض أسعار لمجموعات مستهدفة مختلفة. ستسمح لك هذه الإستراتيجية بمعرفة ما إذا كانت حملة معينة تؤدي أداءً أفضل في ساعات معينة، كما يمكنك زيادة تكلفة النقرة لزيادة عدد الزيارات والحصول على نقرات أكثر قيمة.
إذا أدركت أن أداء الحملة لا يعمل بشكل جيد، فيمكنك تغيير الجدول أو تغيير ميزانية الكلفة بالنقرة (CPC). يمكنك أيضًا التخلص تمامًا من خيارات الاستهداف التي لا تؤدي إلى نتائج إيجابية، وبدلاً من ذلك، نقل هذه الموارد إلى حملات ناجحة.
لتحسين مواردك، ضع في اعتبارك خيارات الاستهداف التالية:
الموقع الجغرافي
الأجهزة
المواقع الإلكترونية
مزود خدمة الإنترنت
زيادة حجم النقرات:
قم بزيادة عرض تسعير التكلفة بالنقرة (CPC) الخاص بك:
سيؤدي ذلك إلى جعل إعلانات حملتك أكثر تنافسية على شبكة سبيكول، مما سيؤدي إلى المزيد من النقرات ، وبالتالي ، المزيد من العملاء المحتملين.
زيادة نسبة النقر إلى الظهور الخاصة بك
سيؤدي ذلك إلى جعل إعلانات حملتك أكثر تنافسية على شبكة سبيكول، مما سيؤدي إلى المزيد من النقرات، وبالتالي المزيد من العملاء المحتملين. يمكنك محاولة زيادة نسبة النقر إلى الظهور عن طريق إضافة أشكال مختلفة من العنوان والصورة المصغرة.
إضافة إعلانات حملة جديدة:
من خلال إضافة المزيد من إعلانات الحملة ، فإنك تزيد من فرص إنشاء إعلانات حملة تجذب مستخدمين مختلفين وتحثهم على النقر.
وسّع مدى وصول الاستهداف:
حاول توسيع مدى وصول الاستهداف سواء كان ذلك عن طريق استهداف موقع جديد أو أجهزة جديدة.
تعزيز إعلانات الحملة الأفضل أداءً:
1. تسمح لك تقارير الحملة بفحص أداء إعلانات حملتك وتقييم أي مجموعة من العنوان والصورة المصغرة ستنشئ أعلى نسبة نقر إلى ظهور ومشاركة بالإضافة إلى CPL.
نسبة النقر إلى الظهور (CTR):
إذا كانت نسبة النقر إلى الظهور لإعلان الحملة مرتفعة، فهذا يعني أن المستخدمين ينقرون على هذا الإعلان أكثر من غيره. ومع ذلك، إذا كانت نسبة النقر إلى الظهور منخفضة لإعلان الحملة، فهذا يعني أن المستخدمين لا ينقرون بشكل كافٍ على إعلان الحملة. وفي هذه الحالة، نوصيك بتعديله أو تغييره لتحقيق نتائج أفضل.
التحويل:
نسبة النقر إلى الظهور مهمة ، ولكن العنصر الأكثر أهمية هو معدل التحويل والمشاركة. كلما ارتفع معدل التحويل، كان أداء إعلان حملتك أفضل.
CPL (التكلفة لكل عميل محتمل): ستتيح لك CPL معرفة ما إذا كانت النقرات على إعلانات حملتك ذات قيمة أم لا ، وكيف ستؤثر على عائد الاستثمار. عليك أن تسأل نفسك عن المبلغ الذي ترغب في دفعه مقابل الإجراء المطلوب الذي تم اتخاذه على صفحة الهبوط أو موقع الويب الخاص بك. هذه هي الطريقة التي يمكنك من خلالها تقييم ما إذا كان إعلان الحملة ناجحًا أم لا.
٢.إيقاف إعلانات الحملة منخفضة الأداء مؤقتًا:
من خلال مراجعة المقاييس المذكورة أعلاه، يمكنك الحصول على تقرير شامل عن أداء إعلانات حملتك.
لذلك، إذا كانت بعض إعلانات الحملات لا تعمل جيدًا، مما يعني أن لديها معدل تحويل منخفضًا مقارنة بالآخرين، فيمكنك إيقافها مؤقتًا.
تحسين إعلانات الحملة:
تتضمن إعلانات الحملة عناصر مثل العناوين والصور المصغرة وصفحات الهبوط. تخبرك صفحة التقرير بمستوى أداء إعلانات حملتك. يمكنك تخصيص المزيد من الميزانية للإعلانات الأفضل أداءً، وإيقاف الإعلانات ذات الأداء المعتدل مؤقتًا. قم بتقييم الأداء من خلال النظر في كل من مقاييس التحويل و CPL.
في شهر رمضان.. 5 شخصيات تحتاج لمعرفتها قبل بدء حملاتك الإعلانية
منذ أزمة كورونا، زاد اعتماد الناس على الإنترنت للتواصل الشخصي والاستمتاع والتسوق وقضاء الوقت وغيرها من الأمور. استنادًا إلى تحليل بيانات سبيكول وإحصائياته، حاولنا تجميع المعلومات وعرض الشخصيات المختلفة للجمهور المحتمل خلال شهر رمضان.
هناك 5 شخصيات رئيسية: عشاق الطعام، المحب للروحانيات، ومحبي الترفيه، والمتسوق، والباحث عن التقدم.
هل أنت مستعد للقاء الشخصيات الخمس لمساعدتك على فهم جمهورك وإعداده والتفاعل معه خلال شهر رمضان؟
عشاق الطعام
هذه الفئة تحب روح رمضان وقيمه، ويقضون وقتًا في الصلاة، ويستمتعون بمشاهدة المحتوى الديني عبر الإنترنت، ويحبون تقديم الأعمال الخيرية، والمشاركة في الأعمال التطوعية للقضايا التي يهتمون بها من خلال الحملات الإلكترونية.
لاحظنا زيادة في تنزيل التطبيقات الدينية، وصلت إلى 1860٪ على أساس سنوي منذ رمضان 2020.
لذلك لجذب هؤلاء الصائمين الروحيين، قدم محتوى دينيًا قيمًا. روّج لعلامتك التجارية من خلال خلق فرص للمشاركة والمساهمة في القضايا الخيرية التي تجسد روح الشهر الكريم.
في الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، يساهم عشاق الطعام في نمو سنوي يزيد عن 125٪ في عمليات البحث المتعلقة بالأغذية خلال شهر رمضان. يبحثون عن مقدمي محتوى الطهي والوصفات التي تقدم الأطعمة والنكهات التقليدية في وقت قصير.
يبحثون أيضًا عن عروض جيدة لشراء البقالة التي تساهم في زيادة تطبيقات توصيل البقالة بنسبة 23٪ في الإمارات العربية المتحدة والمملكة العربية السعودية خلال الأسبوع الأول من رمضان.
مع منتصف الشهر، يتطلع عشاق الطعام أيضًا إلى تطبيقات توصيل الطعام، لذلك تأكد من إنشاء حملات إعلانية جذابة تقدم خصومات وامتيازات لا يمكنهم مقاومتها. وفر تجربة مستخدم رائعة على صفحات الهبوط الخاصة بك. قدم بعض الحيل القيّمة للطبخ، وسهّل أي معاملة أو اتصال.
المحب للروحانيات:
هذه الفئة تحب روح رمضان وقيمه، ويقضون وقتًا في الصلاة، ويستمتعون بمشاهدة المحتوى الديني عبر الإنترنت، ويحبون تقديم الأعمال الخيرية، والمشاركة في الأعمال التطوعية للقضايا التي يهتمون بها من خلال الحملات الإلكترونية.
لاحظنا زيادة في تنزيل التطبيقات الدينية، وصلت إلى 1860٪ على أساس سنوي منذ رمضان 2020.
لذلك لجذب هؤلاء الصائمين الروحيين، قدم محتوى دينيًا قيمًا. روّج لعلامتك التجارية من خلال خلق فرص للمشاركة والمساهمة في القضايا الخيرية التي تجسد روح الشهر الكريم.
عشاق الترفيه:
الرغبة بالترفيه ترتقع خلال شهر رمضان. يبحث عشاق الترفيه عن منافذ ترفيهية مختلفة، بما في ذلك البرامج التلفزيونية والمسلسلات والبودكاست والألعاب، ويستهلكون محتوى رقميًا هائلاً. لذلك، زادت تنزيلات التطبيقات الترفيهية بنسبة 37٪.
لجذب الملايين من عشاق الترفيه، اطلق استراتيجيات محتوى تجذب جمهورك وتشجعهم على التفاعل مع علامتك التجارية أثناء الاستمتاع بوسائل ترفيه جديدة.
حاول حثهم على التفاعل الاجتماعي من خلال إنشاء محادثات واستطلاعات رأي بشأن الموضوعات المختلفة وإظهار اهتمامهم بها.
المتسوق في رمضان:
تجاوز التسوق عبر الإنترنت خلال شهر رمضان 2020 التسوق في الجمعة البيضاء. يلجأ المتسوقون في رمضان إلى شراء البقالة وطلب توصيل الطعام وقضاء الوقت في البحث عن العروض والخصومات.
كما يستخدمون هواتفهم للبحث عن المنتجات وإجراء عمليات التسوق في رمضان والعيد. وحسب التقارير، حدث زيادة في تنزيل تطبيقات التجارة الإلكترونية في رمضان بنسبة 30٪ في العربية ومصر، و 45٪ في الإمارات.
لجذب جميع هؤلاء المتسوقين في رمضان، قم بإنشاء وتنفيذ حملات تستهدف المتسوقين في العيد، مع تسهيل تجربة التسوق الإلكتروني بحيث لا تتجاوز 5 خطوات بسيطة لإتمامها، مع ضمان توفير مخزون لجميع البضائع المعلن عنها.
الباحث عن التقدم:
يسعى الباحثون عن التقدم، جاهدين لبناء حالة ذهنية إيجابية من خلال البقاء نشطين عبر التدريبات المنزلية واليوجا والرعاية الذاتية.
أدى ذلك إلى زيادة الاهتمام بممارسة الرياضة في الإمارات، والسعودية، ومصر، إذ ارتفع بنسبة 115٪ خلال شهر رمضان.
خدمات السوق التي تمكن الباحثين عن التقدم من الحفاظ على تركيزهم وتنظيم مهامهم والبقاء إيجابيين. ابقَ منتبهًا ومتناغمًا مع احتياجات المستهلكين المتغيرة وقدم الحلول ذات الصلة للتواصل معهم.
من خلال تحديد جمهورك المستهدف وتقسيمه إلى شرائح، يمكنك إنشاء استراتيجية تسويق قوية للتواصل معهم وجذبهم أثناء الترويج لعلامتك التجارية وزيادة مبيعاتك وتعظيم أرباحك.
كيفية إنشاء استراتيجية تسويق رقمي فعالة
شهدت الأعوام الأخيرة تغييرات جذرية في التسويق الرقمي، وحان الوقت للتفكير في اتجاهات واستراتيجيات التسويق الرقمي الجديدة.
كيف يمكنك إنشاء خطة تسويق رقمي فعالة؟ لا تقلق؛ نحن هنا مع بعض الأفكار التي تساعدك على تقييم استراتيجيات التسويق الرقمي وإعداد أفكار جديدة للوصول إلى أهدافك التسويقية المثلى.
1- حدد أهدافك التسويقية:
تحتاج إلى تحديد أهدافك التسويقية وتحديد ما تقصد حقًا تحقيقه في العام المقبل. استخدم معايير ذكية لمساعدتك في تحديد أهدافك، لأن أهدافك يجب أن تكون قابلة للقياس والتحقيق وواقعية وفي الوقت المناسب.
إذا كنت تهدف إلى جذب الزيارات إلى صفحة الهبوط الخاصة بك أو موقعك الإلكتروني، فيجب عليك إنشاء محتوى عالي الجودة، وإذا كنت تهدف إلى تعزيز التحويل الخاص بك، فيجب عليك تحسين مواردك والاستثمار في تحسين محركات البحث لزيادة المستخدمين المستهدفين.
2- قيّم أدائك السابق:
يجب عليك تقييم جهودك السابقة لأنها ستوجه إستراتيجيتك وميزانيتك الجديدة. من خلال تقييم أداء التسويق الرقمي السابق، يمكنك تحديد أفضل التكتيكات والاستراتيجيات والقنوات ولوحات التحكم.
من المهم ملاحظة أنه إذا لم تعمل إستراتيجية أو قناة واحدة كما كنت تأمل، فهذا لا يعني بالضرورة أنه يجب عليك التخلص منها تمامًا. هذا يعني أنك قد تحتاج إلى مراجعة نهجك بناءً على النتائج من الإجراءات السابقة.
3- استراتيجيات التسويق الجديدة:
اطرح أفكارًا حول طرق جديدة لاستخدام قنوات التسويق الحالية والحديثة لمساعدتك في تحقيق أهداف العام الجديد.
انظر إلى السوق بشكل عام وشاهد ما يفعله منافسوك. فكر إذا كنت استكشفت جميع خيارات التسويق، بما في ذلك وسائل التواصل الاجتماعي وإعلانات المحتوى، وطبقت أفضل الممارسات لضمان أعلى النتائج وأقصى عائد على الاستثمار.
ستتضمن بعض استراتيجيات التسويق تحسين محركات البحث (SEO)، والمدونات، وتسويق الفيديو، وتحسين التحويل، والتسويق المخصص (خاصة للتجارة الإلكترونية).
4- تطوير ميزانية التسويق الرقمي:
نوصي بأن تتراوح ميزانيتك التسويقية بين 7-15٪ من إجمالي إيرادات عملك. بمجرد تسوية ميزانيتك، يمكنك توزيعها على القنوات المختلفة وبناءً على التكتيكات والاستراتيجيات التي اخترتها لتحسين عملك.
تتضمن بعض قنوات التسويق الرقمي الأكثر شيوعًا التي يمكنها زيادة الوعي بعلامتك التجارية وزيادة التحويلات وزيادة عائد الاستثمار إلى أقصى حد، ما يلي:
– التسويق عبر البريد الإلكتروني
– إعلانات الدفع بالنقرة (PPC)
– تحسين محركات البحث (SEO)
– إعلانات المحتوى
– التسويق عبر وسائل التواصل الاجتماعي (SMM)
– التسويق بالتبعية
ولكن كيف يمكنك تقسيم ميزانيتك بطريقة تمكنك من تحقيق أهدافك التسويقية؟ أنت بحاجة إلى أن تكون متوازنًا. لا تبذر وفي نفس الوقت لا تنفق أقل من المطلوب لتحقيق نجاح استراتيجية التسويق.
نقترح الإرشادات التالية:
– ضع ميزانية إجمالية معقولة.
– حدد أولويات أهدافك وقم بمواءمة جميع أنشطتك التسويقية.
– حدد الجماهير الرئيسية، وقيّم مسارات الشراء الخاصة بهم.
– حدد أولويات القنوات الرئيسية وفقًا لعائد الاستثمار والخبرة السابقة.
لذلك إذا كنت تمتلك نشاطًا تجاريًا جديدًا وتريد التوسع، يمكنك تحديد ميزانية تسويق بنسبة 15٪. يمكنك تقسيمها بين وسائل التواصل الاجتماعي لزيادة الوعي وبرامج إدارة علاقات العملاء، وبرامج إدارة التسويق والمحتوى والتسويق عبر البريد الإلكتروني لبناء الثقة والعلاقات مع عملائك، وإعلانات المحتوى لتوليد عملاء متوقعين وتحويلات آمنة.
لا يقتصر تحديد ميزانيتك التسويقية على تحديد مقدار الأموال التي يمكنك إنفاقها فحسب، بل يشمل أيضًا تقسيمها وتخصيصها للقنوات الصحيحة.
تذكر أنه حتى لو لم تكن إيراداتك عالية جدًا، فأنت بحاجة إلى إنفاق الأموال لكسب المزيد من المال.
لماذا تعتبر إعلانات المحتوى خيار مثالي؟
بصفتنا خبراء في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، يمكننا أن نخبرك بأمان أن إعلان المحتوى يجب أن يكون جزءًا لا يتجزأ من استراتيجية التسويق الرقمي الخاصة بك.
من المتوقع أن تنفق الشركات أكثر من 52.75 مليار دولار على إعلانات المحتوى الرقمية بحلول نهاية عام 2020، حسب statista.com.
في ظل ما يمر به العالم من تغيرات، ستصبح الإعلانات المصوّرة أقل فاعلية، وستصبح الإعلانات المدمجة مع المحتوى قريبًا الوسيلة الأكثر موثوقية التي يمكن للعلامات التجارية من خلالها إيصال رسالتها إلى العملاء.
كيف تبدأ؟
٣ أخطاء لا تفعلها عند استخدام إعلانات المحتوى
يعمل إعلان المحتوى بلا شك على تأمين مكانته كواحد من أكثر حلول الإعلان عبر الإنترنت فاعلية، وتسعى إليه العلامات التجارية والمؤسسات والشركات الناشئة. عندما يتم تحسين تلك الإعلانات وإطلاقها بشكل فعال، فإن النتائج تتحدث عن نفسها.
يسمح لك إعلان المحتوى بالوصول إلى ملايين العملاء المتوقعين المؤهلين، سواء أكانوا مؤهلين للتسويق أو المبيعات، أو من المحتمل أن يتفاعلوا مع إعلانك نظرًا لعرضه على المواقع ذات الصلة.
كلما زاد تأهيل العملاء المحتملين، زادت احتمالية تحولهم إلى مستخدمين. مع هذا، ليس صعبًا رؤية عائدًا مرتفعًا على استثمار حملتك الإعلانية.
ولكن مثل العديد من الحلول الرائعة، يحتاج تشغيل حملة فعالة إلى جهد واتباع بعض القواعد، سواء المتعلقة بكيفية إنفاق ميزانيتك، أو طرق العرض والعناوين المختارة بالإضافة إلى تجربة المستخدم التي يمر بها عميلك على صفحة الهبوط.
هناك دائمًا أفضل الممارسات التي يجب اتباعها، ولكن مع ذلك، إليك 3 من أكثر الأخطاء شيوعًا يرتكبها الأشخاص وتضر بسهولة بالأداء الذي تتطلع إليه من الإعلان.
1 – صياغة غير دقيقة:
لا تستخدم الجمل المطولة والمعقدة بشكل مفرط وغير ضروري لتشكيل جملة.
يمكنك الترويج لمنتجك بطريقة جذابة ولكن قد تكون مضللة أو تسبب سوء فهم عند المستخدمين.
إلى جانب النصيحة الواضحة المتمثلة في “أن تكون مبدعًا”، تأكد من أن العناوين والتعليقات التوضيحية قصيرة إلى حد كبير وواضحة بشأن ما تبيعه بالضبط. أنت لا تكتب مدونة أو أطروحة، لذلك يجب أن يكون عنوانك سطرًا واحدًا ينقل بوضوح منتجك وهدفك، بالإضافة إلى عبارة تحث المستخدم على اتخاذ إجراء. يجب التأكد دائمًا من التدقيق اللغوي وكتابة رسالتك من قبل متخصصين يراعون القواعد الصحيحة ولهجة الجمهور.
2- الانطباعات الأولى مهمة:
تتمثل الممارسة الأكثر شيوعًا لإعلانات المحتوى في نشر صورة لمنتجك أو خدمتك مرتبطة بصفحة هبوط تحتوي على جميع المعلومات ذات الصلة، واستمارة التسجيل / الاشتراك أو عبارة تحث المستخدم على اتخاذ إجراء، وطريقة الاتصال.
مع ذلك ، فإن ما ينظر إليه العديد من المعلنين هو التأكد من أن الصورة المستخدمة للإعلان ذات صلة بصفحة الهبوط المرتبطة بها.
سينقر المستخدمون على الإعلان ويفكرون في شيء واحد (بناءً على الصورة التي اخترتها) ثم يصلون إلى واقع مختلف تمامًا بمجرد توجيههم إلى صفحة الهبوط. يتسبب ذلك في حدوث ارتباك، وسيؤدي على الأرجح إلى إغلاق المستخدم الصفحة على الفور، وإبلاغك بمعدل ارتداد مرتفع غير ضروري.
3- الكلمة الرئيسية: التحسين:
معظم الأشخاص يعرضون إعلاناتهم ويتركونها على الجانب، متوقعين رؤية عوائد على الفور. ومع ذلك، فإن العامل الأكبر في نجاح حملاتك هو تحسينها باستمرار. ماذا يعني ذلك؟ يعني المراقبة المستمرة للأداء والتحقق من عدد العملاء المحتملين المؤهلين، وتقييم كيفية إنفاق أموالك، ومراقبة التكلفة لكل عميل محتمل (CPL) بانتظام، ونسبة النقر إلى الظهور (CTR) ، وتغيير حملاتك وتعديلها دائمًا بناءً على ما تكشفه الرؤى.
من المهم دائمًا إلقاء نظرة على نسبة النقر إلى الظهور (CTR) الخاصة بك، ومعرفة المجموعة الإعلانية أو الحملات التي تحتاج إلى إنفاق أكثر أو أقل، وإجراء التغييرات على صفحة الهبوط.
لا تنس أن التحسين عملية تتطلب الصبر والعامل الأساسي هو الاختبار المستمر الذي يعتمد على التجربة والخطأ ثم “التحسين” بناءً على النتائج التي توصلت إليها.
لحسن الحظ، في سبيكول يحصل المعلنون على العديد من الأفكار من تقاريرنا التي تمنحهم رؤية واضحة وكبيرة ومفصلة لكل شيء.
مديرو الحسابات لدينا متواجدون دائمًا للمساعدة في تحسين أدائك ومراقبة حملتك بانتظام لتقديم المشورة.
سبيكول هو أكبر شبكة في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا في مجال إعلانات المحتوى واكتشافه، إذ يساعد المعلنين على الترويج لمنتجاتهم وخدماتهم على شبكة متميزة تضم أكثر من 500 موقع تزيد زياراتهم عن عن 90 مليون مشاهدة شهريًا.
تخدم شبكتنا جميع المجالات، ونوجه زيارات موقعك إلى أي بلد في العالم، باستخدام الاستهداف الذكي وحلول الذكاء الاصطناعي لمساعدتك في تحقيق أقصى استفادة من حملاتك.
لذا، هل تتطلع إلى تنمية أعمالك وزيادة المبيعات؟ هل لديك منتج أو خدمة تريد الاستفادة منها وبيعها؟ هل تحاول الوصول إلى المزيد من العملاء المحتملين المؤهلين لضمان معدل تحويل أفضل؟